بعد غلق كل أبواب الحوار ،ورفضها التعامل مع نقابة الكنابست،استتجدت وزيرة التربية و التعليم نورية بن غبريط بالشيخ والإمام علي عية لحل مشكلة الأساتذة المضربين.
و في هذا السياق،ترمي هذه المبادرة إلى الاصلاح بين الطرفين بعدما وصلت الأمور إلى الإضرار بمصلحة التلاميذ الذين يدخلون الشهر الرابع بدون دراسة في بعض الولايات كالبليدة و تيزي وزو.
من جهتها، رفضت ذات الوزيرة الاعتراف بنقابة الكنابست،كما رفضت بتاتا الحوار معها .