مهاجره الى وطني الصغير
الى بيت جدي القديم…
الى نزف الطفوله…..
حيث ضحكنا…
وجرينا….واستوينا
اهازيجا للروح و
أغنيه للعالمين…
كانت الدار….
ورائحه خبز أمي تعانق افواه الجائعين
نوار الدفله…عقد جدتي ..
ريحه عبير يسكب من نهد التجلي
عرعار الدار…يفتن عناقيد العمر الهارب
من ‘وجنتي المتجعدتين..
.ياسوسنه البيت العتيق
ظفيرتي خيط جدي الضرير
ااااااه..يالهفي
على وطني ذاك الذي كان صغيرا
وبقي في اخيلتي
وطني. الصغير….

بقلم: عريوة روان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *