كرم الأسبوع الماضي،بيت الشعر الجزائري بالتعاون مع كلية اللغة وادابها واللغات الشرقية، الشاعرة والاكاديمية الدكتورة زينب لعوج.
وعلى هامش هذا اللقاء كتب الأستاذ أحمد ختاوي:
أن تظفر بهذه اللمة الميمونة وهذه الابتسامة الصادقة مع هذين الأصيلين ، الشهمين ، القامتين الادبيتين : الاديب القاص محمد الصالح حرز الله والشاعر الكبير ، سليمان جوادي ، فإنك فوزتَ الفوز العظيم ورب الكعبة أو كما يقول إخواننا العاصميين ” إيحب لك ” وكما يقول إخواننا في الجنوب وبالجزائر العميقة ” يليق لك ” وهاأنا محظوظ دفعتٌ فيها بالعملة الصعبة وأستبدلتٌ الدينار و” حُطام الدنيا ” بهذه المحبة الصادقة .ابتزني فيها ” صرافو” العملة بأرصفة سكوار ببور سعيد Square Port Said قبالة مقهى طونطونفيل، مهد الفن وأحد رموزه ، لكن أثرتُ هذه اللمة التي لا أجدها حتى في بنوك أستراليا ، أو أمريكا ، ما أصدقها لمة .. ومحبة وصداقة ..وكفى …
كانت هذه اللمة بقاعة محاضرات جامعة بن عكنون -2- أثناء تكريم شاعرتنا الكبيرة زينب الأعوج من قبل بيت الشعر الجزائري ذات 24 /04/2018.